To get back entry, remember to make sure that cookies and JavaScript are enabled before reloading the website page.
ختاماً سنقدم لك عزيزي القارىء الذي يعاني من فوبيا الطيران بعض النصائح البسيطة التي يمكن أن تقلل من الخوف والقلق لديك:
يُمكن للشخص الذي يعاني من الفوبيا عند فقدان قدرته على التحكم، وفشله بالسيطرة على التوتر والقلق، الإشارة بهدوء للمضيفة طالباً مساعدتها، حيث أنَّ طاقم الطائرة مُدرَّب على مواجهة ومقابلة مثل هذه الحالات والتعامل اليومي معها، ومحاولة تخفيف أعراض هذا النوع من الفوبيا.
وفي حالة السفر إلى دولة أخرى يجب الحصول على كل أرقام الطوارئ ويجب سؤال طبيبك على ترشيح لفريق طبي لرعايتك أثناء السفر.
وقد يسفر الجفاف عن ظهور بعض أعراض الاضطراب المصاحب للرحلات الجوية الطويلة.
وعلى مرضى السرطان اتخاذ الاحتياطات اللازمة في الحرص على نظافة عملية تناول الأطعمة وشرب الماء، والاهتمام بمنع حصول حالة الجفاف في الجسم، واحتياطات منع حصول الجلطات في الأوردة بالساقين والفخذين، وتوفر الأكسجين للحاجة، إضافة إلى التأكد من سلامة التصريح بأدوية تسكين الألم في البلد الذي يُسافر إليه المريض، وخصوصًا الأدوية المحتوية على المورفين وغيره من الأدوية المحظورة والتي تُصرف عادة تحت إشراف طبي صارم.
الفئة الرابعة: هي الفئة التي تخاف من تعطل المحرك وسقوط الطائرة وتحطمها نتيجة لذلك.
يمكن أن يرجع السبب إلى تعرض الفرد لرحلة طيران شبه قاتلة، أو رحلة مؤلمة، أو بسبب الشعور بثقل المسؤولية التي يحملها الفرد على عاتقه، سواء مسؤولية أسرية كانت أم عملية.
- الدخول حديثًا إلى المستشفى نتيجة انتكاس الحالة الصحية لمرض الرئة.
منتدى الطبي ماما شاركي تجاربك واستفيدي من تجارب الأمهات الأخريات
عدم قدرة بعض الأشخاص على فهم مبادىء ديناميكا الهواء، حيث أنَّ كثيراً من الأشخاص يعتقدون أنَّ دعم محرك الطائرة النفاثة يتم في الهواء، الأمر الذي يثير كثيراً من القلق عند هؤلاء الأشخاص؛ لأنَّه وبحسب هذه الفرضية الخاطئة فإنَّ محرك الطائرة يمكن أن يتوقف في أيَّة لحظة عندها ستسقط الطائرة وتتحطم.
*اجرِ مساجاً لمناطق رقبتك وكتفيك المتشنجة، مساجٌ هادئ براحتيك، وحسب تجارب الطيارين ، يساعد هذا كثيراً في تخفيف مشاعر الرعب.
في حين أن ركوب الطائرة هو أحد أكثر وسائل السفر ملاءمة وفعالية، إلا أن الأشخاص الذين يعانون من حالات مرضية معينة لا يمكنهم دائمًا استخدام طريقة النقل هذه.
تتضمَّن هذه المقالة معلوماتٍ نور طبَّيةٍ عامَّة، وهي ليست بالضرورة مكتوبةً بواسطة متخصِّصٍ وقد تحتاج إلى مراجعة. لا تقدِّم المقالة أي استشاراتٍ أو وصفات طبَّية، ولا تغني عن الاستعانة بطبيبٍ أو مختص.